قصه كامله
هل تعلم ما هي المدينة التي لايجوع فيها إنسان
بحث عن
ما هي الأرض التي أشرقت الشمس عليها مرة واحدة واختفت ولم تظهر حتى الآن اذا كنت لا تعلم صلي على النبي
هل تعلم ما هي المدينة التي لايجوع فيها إنسان
هل تعلم ما هي المدينة التي لايجوع فيها إنسان
تخيل ما هى المدينة العربية التى لا يجوع فيها شخص أبدا!
لا ليست الإمارات ولا الكويت ولا السعودية ولا أي دولة خليجية
إنها مدينة الخليل خليل الرحمن الفلسطينية هل تعرف لماذا تقدم هذه الوجبة!
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يقدمها الأغنياء من المدينة ومن خارجها على مدار العام
تسمى هذه الوجبة ب تكية سيدنا إبراهيم عليه السلام
يقول أهالي الخليل ان تاريخ التكية الزاوية يعود إلى عهد النبي ابراهيم الذي وصف بأنه أبو الضيفان
التكية تطعم في اليوم العادي 500 شخص وفي أيام رمضان تطعم 3000 شخص أي ب معدل 500 عائلة
الجميع يأكل منها ولا يرد عن بابها احد
خلال فترة توزيع الوجبات التي تستمر ما بين صلاتي الظهر والعصر من كل يوم يستعين فريق العاملين في التكية وتحديدا في شهر رمضان بمتطوعين للتخفيف من فوضى الزحام فيما يتسابق المواطنون ويصطفون في طوابير طويلة للحصول على الوجبة الشهية والطازجة والمباركة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
بالفعل مدينة خليل الرحمن يندر أن تخرج منها جائع فكرم أهلها معروف وبركة سيدنا ابراهيم عليه السلام تراها في اخلاق اهلها.
كان سيدنا إبراهيم عليه السلام نبيا عظيما ورمزا للإيمان والتوحيد. عاش في زمن انتشر فيه عبادة الأصنام لكنه كان منذ صغره يبحث عن الحقيقة. كان قلبه مليئا بالإيمان بالله الواحد وكان يرفض فكرة عبادة التماثيل التي لا تنفع ولا تضر.
في يوم من الأيام وبعد أن دعا قومه مرارا لعبادة الله دون أن يستجيبوا قرر سيدنا إبراهيم تحطيم أصنامهم ليظهر لهم أن هذه الآلهة المزعومة لا تستطيع حتى حماية نفسها. ترك الصنم الأكبر دون أن يمسه ووضع الفأس على كتفه. وعندما سألوا إبراهيم عمن فعل ذلك أشار إلى الصنم
كان سيدنا إبراهيم مثالا في الصبر والټضحية. بلغ اختبار إيمانه ذروته عندما أمره الله بأن يضحي بابنه إسماعيل. وبرغم صعوبة الأمر كان إبراهيم مستعدا لتنفيذ أمر الله. ولكن في اللحظة الأخيرة فدى الله إسماعيل بكبش عظيم ليكون ذلك رمزا للطاعة الكاملة لله.
سيدنا إبراهيم عليه السلام يعتبر أبا الأنبياء ورسولا عظيما حمل رسالة التوحيد والصبر وظل أثره باقيا في حياة الملايين من أتباع الديانات السماوية.