رواية تزوجني لينقذنى بقلم رحمه محمد
انت في الصفحة 10 من 10 صفحات
حياتك في السچن
وفعلا الامن خدوه تحت زعيقه ومحاولاته عشان يهرب منهم
وبعدها جميله جريت علي رائد وحضنته انت احسن حاجه حصلتلي في حياتي
رائد حضنها بكل قوه بحبك ي جميله
وبدأ كل الي في المطار يسقف ليهم وجميله اتكسفت
تليفون رائد رن وكان الظابط رد وفتح الاسبيكر منصور ماټ اول ما وصلنا للقسم وفريد نقلناه علي مستشفى ......
جميله بصدممه فريد ابن عمي لي ماله
رائد قفل مع الظابط وخد جميله طلعو برا المطار وركبو العربيه واتكلم رائد فريد هو الي عرفني مكانك عشان محمود رن عليه وطلب يعمله تذكرتين سفر لاي حته برا مصر النهارده ولما محمود خدك فريد حاول يوقفه بس ضربه ړصاصه في رجله
جميله بحزن ايوا انا كنت واقفه عند الباب رش حاجه في وشي وبعدها محستش بحاجه طب عايزه اشوف فريد
رائد حرك راسه بالايجاب وبعد فتره وصلو لفريد كانت الاصابه سطحيه وطمنو عليه
جميله بحزن انا اسفه انا السبب
فريد ضحك سبب في اي ي هبله وهو انتي الي ضړبتي عليا الڼار وبعدين مد التليفون بتاعه ليها خدي رني علي مرات عمك عشان قلقانه من الصبح بتحاول ترن عليكي وانتي مبترديش
جميله هي عرفت حاجه
رائد لا متقوليش عشان متقلقش عليكي احنا هنروح ليها دلوقتي
جميله بفرحه دلوقتي دلوقتي
رائد ضحك ايوا روحي كلميها بقا وطمنيها بس متقوليش ليها
وفعلا جميله رنت علي مامتها طمنتها والظابط رن علي رائد وبلغه ان محمود اتحبس خلاص وجهزو نفسهم ورجعو البلد ومعاهم فريد وبعد فتره كانو وصلو البلد وراحو البيت بتاع اهل جميله
مامت جميله بفرحه كبيره وحضنتها وحشتيني ي قلب امك
وصابر حضڼ رائد ورحبو بيهم اوي وسالو علي الأصابه الي في رجل فريد قالو انها اصابه بسيطه وفضلو طول الوقت يضحكو ويهزرو
قرب رائد من جميله وهمس بحبك وعمري ما هسيبك ابدا
جميله بنفس الهمس مع ابتسامه بحبك
تمت.