الخميس 14 نوفمبر 2024

دوران الحياه للكاتب سمير شريف القناوص

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز


الاولاد وضع ابوهم في دار العجزة  
تم تم نقله الى دار العجزة وهو يبكي وعيناه تقطر دما بدل الدموع علمت الزوجه ام الفتيات بما حصل لزوجها وانه تم نقله الى دار العجزة فذهبت مع بناتها واخرجوا والدهم ونقلوه الى بيتهم الصغير 
وبدأ الكل بلأهتمام وراعايته وكانت الزوجه مع بناتها تعمل وتجمع المال من اجل علاج زوجها وبدأ الاب يتحسن ويوقف على اقدامه من جديد وبعد عام شفي الزوج تماما واصبح قادر على الحركه هنا تذكر الزوج كل ماحصل له من اولادة وامهم وبدأ يتأسف من زوجته ومن بناته وهو يبكي وندمان بما فعله معاهم 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ثم ذهب الى احد اصدقائه واخذ منه قرض ورجع شركاته واستعاد كل ما ضيعه اولاده ثم اخذ زوجته وبناته وعاد بهم الى الفيلا وترك زوجته واولادها الى ذلك المكان الصغير 
فقال لهما هذا هو مكانكم الصحيح انتم عار علينا لقد تركتوني في اول سقوط لي رغم كل اللي سويته لكما لقد ظلمت زوجتي وبناتي من اجل راحتكم وفي المقابل اين وضعتوني في دار العجزة ورغم ما فعلته بهم وحرمتهم من حنان الاب وحرمتهم من العلم والراحه ولقد تركتهم وحدهم تحت العڈاب والعناء رغم كل هذا طلعوني من دار العجزة وقاموا برعايتي حتى صرت واقف على اقدامي  
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لقد كنت مخطئ حين فضلتكم عن الفتيات ولاكن عرفت نعمتهم وفضلهم في امس الحاجه 
اصبحت الزوجه مع بناتها يعيشان في نعيم والدهم حيث اصبحت الزوجه مع اولادها في البيت الصغير 
عساكم تحبوا شيئا وهو شړا لكم
وعساكم تكرهوا شيئا وهو خيرا
العبرة من القصه الله يعلم وانتم لا تعلمون .. من تظنه سيرفعك هو من يسقطك ومن تظنه سيسقطك هو من يرفعك في النهاية.
انتهت القصه ولاكن لم تنتهي القصص هناك المزيد والمزيد من القصص الجميله والمعبرة. تابعني لتشاهد كل جديد . الكاتب سمير الشريف القناوص
اذا اتممت القرا۽ة لا تبخل بوضع اعجاب والتعليق بصلاة على سيدنا محمد ٱللهم صل وسلم علے سيدنآء محمد و علئ آلهۂ آلطيبين الطاﺂهرين

 

انت في الصفحة 2 من صفحتين