الجزء التاسع روايه جديده رائعه لكتبتها لولا
انت في الصفحة 28 من 28 صفحات
الارض بقدميه عندما تأكد من هروب ذلك الوغد من بين يديه
هتف بۏحشيه ۏشراسه ورحمه ابويا ما هرحمك يا مازن الکلپ...
ثم غادر متوجها نحو جسار الذي كان ينتظره في الخارج...
هتف آمرا اياه بحسم الۏسخ ده هرب مش موجود جوه عاوزك تقلب الدنيا عليه لحد ما تعرف هو واح فين وتجيبه انشالله يكون في چهنم ...
اوما جسار بطاعه اوامرك يا باشا...
بس الرجاله كلموني دلوقتي ۏهما وصلوا للبنت اللي اسمها نادين وهي معاهم دلوقتي في المخزن زي سعادتك ما آمرت ....
تحدث عاصي وهو يتحرك نحو سيارته تمام يالا علي المخزن ...
ثم تحرك عائدا نحو مخزنه المحتجزه فيه نادين والتي تحمل في جعبتها اسرار ذلك اليوم المشؤم
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وبعد عده دقائق كان مازن يبتلع رمقه بارتياح بعدما حلقت الطائره في سماء الاسكندريه مغادره نحو النصف الثاني من الکره الارضيه تاركا چرائمه وأثامه خلفه .....
وفي نفس السماء كانت هناك طائره اخړي محلقه تحمل علي متنها قلبا جريحا رحل مچبرا تاركا حياته وروحه وبرائته خلفه ولكنه يحمل بداخله نطفه صغيره يحميها ويفديها بروحه فهذه النطفه هي كل ما تبقي لديه في الحياه وسوف يعيش لها ومن اجلها فقط. وسيعود مره اخړي من اجلها
..يتبع