داليا البحيري وحسين الإمام
انت في الصفحة 2 من صفحتين
وسابتني وأنا دماغي فضلت تودي وتجيب بس مخدتش كلامها على محمل الجد أبدا رحت ومضيت العقد ومفيش أسبوعين يا حسين وحصلت مشكلة كبيرة فعلا
ومرة تانية جتلي الحاجة تحت البيت وقالتلي بصي دي آخر مرة هجيلك فيها بأمارة الصور اللي صاحبك صورهالك وهو فعلا كان
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار يجد المواطن المصري نفسه مضطرا لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا هيونداي وبي إم دبليو مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بيني وبينك المرة دي كلامها ابتدى يشغلني منين عرفت مكان الصور وازاي عرفت وضعية الصور فاضطريت أسمعها قولتلها انتي عايزة مني ايه قالتلي كل اللي أقدر أقولهولك إن الولد ده مم اتش الولد ده في
أنا بقيت محتارة أروح أقول لأبوه وأمه وأصحي فيهم الأمل إن ابنهم لسه عايش ولا أروح بنفسي ادور عليه وكانت ساعتها الفترة دي في
مشاكل في العراق وح رب وبتاع المهم خدت رأي بابا وماما وحكيتلهم كل حاجة قالولي لازم تروحي وتحكي لأهله كل حاجة.
روحت فعلا
لأهله وحكيت كل حاجة حصلت من الأول وقولتلهم إن أنا نفسي مش مصدقة بس الكلام يستاهل اننا نمشي وراه وفعلا قلبنا
سافر أبوه وواحد من العيلة للبصرة ولقينا فعلا الولد في مستشفى في البصرة وكان في غيبوبة كاملة من فترة والشيخ ده هو اللي كان
متوليه المهم جابوا الولد علي مصر وفضل
حوالي 6 شهور لسه فى الغيبوبة وكانت المعجزة إنه فاق كانت فرحتنا ماتتوصفش.
السرير وكلمني ال 3 مرات دول ومنهم مره كلمني علي الصورة اللي رافعة فيها شعري وفعلا لما نزلت الصورة دي علي Cover
مجلة كسرت الدنيا وروحنا بعد كده نشوف الست دي عشان نشكرها مالقيناش ليها أي أثر. اتممت القراءة صلي على سيدنا محمد.