الأربعاء 25 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

لعنه الفراعنه

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

لعڼة الفراعنة وغرق السفينة تياتنيك !
هل هناك حقا علاقة بين غرق السفينة تيتانيك واسطورة لعڼة الفراعنة 
ربما هذا السؤال يجعلك تندهش اذا كنت لديك ادني استعاد للتصديق اوترتسم علي ثغرك علامة السخرية لتعبر عن سخريتك من سذاجة وحمق البشر فسواء كنت تصدق او تكذب فالامر لك بالتأكيد ....

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
كانت تياتنيك هذه كانت سفينة عظيمة هائلة تعتبر طفرة تاريخية فى تاريخ صناعة وبناء السفن إذ أنها أضخم سفينة ركاب شهدها العالم حتى تاريخها إذ بلغ وزنها 52310 طنا وبلغ طولها 882 قدما وعرضها 94 قدما فى المتوسط كما أن ارتفاعها كان يبلغ ارتفاع مبنى من أحد عشر طابقا..
حتى اسمها كان يعنى المارد..
ولم تكتف تايتانيك بالضخامة وإنما أضافت إليها الفخامة المفرطة أيضا والتي لم تعرفها سفينة ركاب من قبل وبالذات فى درجتها الأولى ذات حجرات النوم الهولندية وقاعات الطعام الكبيرة والصالونات الفاخرة والشرفات الضخمة
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
وعندما تم الإعلان عن تدشين تايتانيك تسابق كبار الأثرياء والتجار لحجز أماكنهم عليها للفوز بأولى رحلاتها التي ستعبر خلالها المحيط حتى تصل إلى الشاطئ الأمريكي.
وفى العاشر من أبريل 1912م ترقب العالم بمنتهى اللهفة رحلة تايتانيك الأولى عبر المحيط وأحيطت تلك الرحلة بدعاية هائلة حتى لقد اصطف آلاف الناس على رصيف ميناء كوينستون فى إنجلترا بين مودعين ومشاهدين لمراقبة السفينة العملاقة والانبهار بها ومشاهدة انطلاقتها الأولى وعلى متنها صفوة الأثرياء ورجال المجتمع وفى قاعها مئات من مسافرى الدرجتين الثانية والثالثة..
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وانطلقت تايتانيك وصاحبها يعلن فى تعال مغرور أن سفينة من القوة والضخامة حتى أن القدر نفسه لا يمكنه أن يغرقها !!!!
ويا له من احمق
ففى الرابع عشر من أبريل وبعد أربعة أيام فحسب من بدء رحلتها وبخطأ ملاحي صغير ارتطمت العملاقة تايتانيك بجبل جليدي ضخم لم يدر أحد حتى هذه اللحظة كيف لم يره قبطانها ومهندسوها وبحارتها..
وعلى الرغم من أن السفينة الماردة كانت مصممة بحيث يمكن عزل أى قسم يصاب منها عن باقى أجزاءها إلا أن المياه قد غمرتها بسرعة مدهشة لم تسمح باتخاذ أية إجراءات وقائية..
وابتسم القدر فى سخرية عندما بدأت تايتانيك
 

انت في الصفحة 1 من صفحتين