قضيه نورهان
امك مش موافقة واحنا فعلا بنحب بعض قولتله انا خاېفة آدم حوالينا واحمد زمانه جاى فقالي هطلع ومش هنتأخر وهنفذ علطول فقولتله طب اطلع فطلب مني إن
اني تساعده أنا اتردد وخۏفت علي نفسي منه
وهو دخل الاوضه علي ماما
وبعد فتره دخلت لقيت ماما علي الارض مش بتتحرك
وهو مغطيها فبقوله حصل ايه قالي ماټت وقولتله ورهاني فقالي لا
والاداه اللي ارتكب بيها جريمت على ما اعتقد وراح ساعتها لقى التليفون بتاع ماما الثاني الجديد فقالي انا عاوزة وانا هخده ابيعه وهاخد تليفونك علشان محدش يفتحه ويشوف حاجة عليه وقالي هتكلمي اخوكي وتقوليله ان فيه رقم غريب أخره 5 علشان هو كان معاه رقم قديم اخره 5 فكان هيفتحه ويعمل ويعمل منه تليفون علشان يثبت ان فعلا في حد رن عليه في التوقيت ده وقالي وبعدها أنا لقيت الباب بيخبط وادم بيرن جامد بس أنا كنت بتفق مع حسين هنعمل ايه وكان في بواقي ډم على الأرضية فكنت بمسحها وبرده كنت بلبس هدوم وفتحت لأدم اخويا وبعدها قولتله الحق انزل لاخوك تحت وانا بكلمه علشان في رقم كلمني وقالي الحق مامتك وقعت في الأرض وهى ماشية في الشارع وراحت على مستشفى بورفؤاد وأنا هنزل وراكم وبعد كده انا نزلت وسبت حسين وقبل ما انزل قالي هرمي الحاجة ديه في الملاحة أو في الترعة اللى قدامه بس انا معرفش هو ليه رماها في المحل اللى ورا بتنا وعرفت ان رماها وانا في القسم علشان انا كنت سبته في الشقة ونزلت ووالكلام ده كان حوالي الساعة التاسعة ونصف تقريبا وحسين فضل قاعد فوق معاية قبل ما انزل حوالي ساعة تقريبا وروحت علشان اكمل الفيلم اللى احنا متفقين نعمله علشان نثبت الدور وجريت على المستشفى وهناك قبلت اخويا ادم وأحمد وثريا صاحبة ماما وعم فادي ومرسي بتوع الأمن وحكتلهم على اتليفون اللى جالي وأنا كنت عطيت موبايلي لحسين وقولتلهم وانا هنا ان تليفوني أنا نسيته في الشقة وهو فاصل شحن وهو أخده علشان غالي وشكله عاوز يبيعه وبعد كده أحمد اخويا رجع البيت مع مرسي بتاع الأمن علشان يخبطوا تاني وكل ده وأبويا مكنش يعرف لسه لغاية ما رجعوا تاني لينا المستشفى وقالولنا ان محدش بيرد وسعتها قولت لعم فادي يكلم ابويا ويقوله على اللى حصل وهو رد عليه وقاله خلاص انا هقفل اهو وهروح على هناك افتح وبعدها بشوية حوالي نص ساعة عم فادي ابويا كلمه وقاله تعالوا بسرعة علشان انا مراتي لقيتها مقتولة جوه وروحنا كلنا بعربية مرسي ولما وصلنا لقينا الجيران كلها ملموة وطلعنا فوق بس ابويا مرداش يدخل حد جوه الأوضة اللى فيها امي لغاية ما الشرطة تيجي ومرداش يدخلنا جوه علشان شكل امي كان وحش ومكنش حابب إن حد يشوف وشها وشكلها وهي مدبوحة وبعد كده الشرطة جت وفضلوا يكلموا فيه انا واخواتي على اللى حصل وانا فضلت اقولهم على موضوع الرقم الغريب اللى كان بيكلمني وبعدين لقيت ضابط فيهم قالي قولي الحقيقة علشان خاطر هما مسكوا التيشرت بتاع حسين واخوكي قال ان ده بتاع حسين فأنا سعتها قولتلهم على اللى انا قولته دلوقتي وانا فعلا غلطانة ومش عارفة ازاى حصل كده ولا أنا إزاى اتفق على قتل امي
وأضافت المتهمة سبب الخلافات مع