قضيه نورهان
جوه الشقة عندنا وقعدنا على الكنبة في الصالون وقمت وعملتله قهوة وعملت لنفسي قهوة معاه وكان عندي لاب توب كان في الاوضة
بعدها بحوالي شهر كان في شهر 11 لسنة 2022 كلمني في التليفون وقالي وبعدها فضلنا نتكلم في التليفون بس ونحب في بعض لغاية ما يوم الأحد اللى فات كنت قاعدة في البيت ولقيته ساعة صلاة الفجر حوالي الساعة 5 15 صباحا يوم 11 ديسمبر 2022 رن عليا وقالي انا طالع اقعد معاكي شوية وانزل قولتله مفيش وقت ماما هتصحي شوية وهتنزل فقالي انا هقعد ربع ساعة وهنزل فقولتله انا منمتش بقالي يومين وهنام فقالي انا هطلع وهبقى نتكلم وفعلا طلع ودخلنا جوه الاوضة ومامتي كانت نايمة واخويا ادم كان نايم وقعد معاية ومسك التليفون بتاعي
ماما شافت حسين عندنا في ةالشقه
فكان رد حسين
انا كنت بصلي الفجر والحكومة جرت ورايا فطلعت على الشقة ديه وفتحت بالبطاقة ودخلت وقولت هقعد شوية لغاية ما الجو يهدى ودخلت لجوه وفكرت نورهان انها أحمد بس مكنتش عارف انها نورهان وبعد كده ماما قعدت تزعق وبابا قاله خلاص انزل وامشي من هنا وبعد كده ماما شكت فيه وانا يومها نزلت روحت الكلية ولما رجعت ماما شكت فيه وقالتلي جيبي التليفون بتاعك وفتحته ودورت فيه ملقتش حاجة علشان انا كنت بمسح كل حاجة اول باول وبعد كده سألت ادم هو أنت فتحت الباب لحسين فقالها لا فقالتلي يبقى مفيش إلا أنتي علشان الترباس بتاع الباب كان مقفول فمينفعش يفتحه ببطاقة وسعتها قولتلها ايوا انا اللى فتحتله علشان هو رن عليه وقالي ان الحكومة بتجري وراه وبعد كده فتحتله بس معرفش هو دخل جوه الأوضة امتى ويومها اخدت الموبايل مني وسعتها انا كتبتت الورقة اللى اتعرضت عليه النهارده ديه وادتها لنجاة بنت عمته علشان تودهاله ورمتلها من البلكونة وقولتلها اديها لحسين ضرورى وبعدها نزلت يوم الاثنين روحت المحاضرة ورجعت وبعدها روحت عديت على حسين في البيت وأهله موجودين عادي واكلم معاه وقولتله ماما اخدت النليفون وانا وقت ما اعرف اكلمك هبقى اكلمك
وأضافت بعدها انا طلعت البلكونة فلقيت حسين واقف تحت وبيشاورلي بايده ومعناها انه يكلمني بالتليفون وكلمني وقال لي اطلع