تركها زوجها في عام 1998 لأنها أنجبت 7 أطفال توأم انظروا كيف أصبحوا بعد 20 سنة
بأنها المرأة الأغزر إنجابا في تاريخ العالم. عاشت في منطقة شوايا الروسية ووهبت حياتها للإنجاب برصيد 69 طفلا نتجوا عن 27 عملية ولادة ما بين 1725 وم أي أربعين سنة من الولادات المستمرة وقد ولد لها 16 توأما وسبعة ثلاثي وأربعة رباعي والغريب أن اثنين فقط ولدوا ميتين وجاء البقية أصحاء.
أثارت قصة هذه المرأة ضجة في الصحافة في أكتوبر 1923م عندما تم الكشف عن أن سيدة من باليرمو في إيطاليا قد أنجبت ابنها ال 62 على مدار حياتها واسمها روزا غرافاتا وتتضمن الولادات اثنين من الثلاثي واثنين من الرباعي ومجموعة من الخماسي ومجموعة من السداسي أنجبت ست أطفال دفعة واحدة والبقية كانوا ولادات متفرقة واحدا واحدا وكل الأطفال ولدوا بصحة جيدة ولكن لا تتوفر معلومات حول مصائرهم فيما بعد.
هي امرأة روسية من الريف عاشت في قرية اسمها ففيدينسكي وأنجبت 57 طفلا طوال حياتها من خلال 21 ولادة فقط عشرة منهم توائم وسبعة ثلاثي وأربعة رباعي ولضعف المعلومات حولها فإن البعض يرى في الأمر مبالغة أو أساطير ريفية لكن توجد وثائق تثبت ذلك في المحكمة الروسية تعود إلى سنة 1755م ما يعطي مصداقية للقصة.
المرتبة الرابعة
ولدت سنة 1926 في تشيلي وهي المرأة التي تحمل أحدث رقم قياسي في الولادات الحديثة العالية وهي تدعي انها أم ل 64 طفلا لكن ما تم توثيقه فعليا هو 55 طفلا وبحسب زوجها فإن 11 من أولادها ماتوا أثناء وقوع زلزال في تشيلي وهناك 40 من أطفالها عاشوا لما بعد مرحلة البلوغ.
باربرا ستراتسمان ولدت سنة 1448 في بلدة بونيغهايم الألمانية وقد أنجبت 53 طفلا وعندما بلغت سن الخمسين كانت قد أنجبت 29 مرة منها خمس ولادات لتوائم وأربعة ثلاثي وواحدة سداسي وواحدة سباعي 7 مرة واحدة وقد أجهضت أو ماټ مع الولادة 19 من المجموع الكلي 53 وهو أمر يكاد يكون معجزة في زمن كانت الرعاية الصحية فيه ضعيفة وعاش ال 34 البقية لكي يبلغوا مرحلة الرشد ويشكلوا أسرة كبيرة.
المرتبة السادسة
ولدت مادالينا في عام 1839 في نوسيرا بإيطاليا وقد أشيع أنها قد أنجبت 52 طفلا وأصبحت من مشاهير زمانها وليس من المرجح أن كل أولادها عاشوا طويلا. وهناك من يعتقد بأن القصة فيها بعض المبالغة حيث تغيب التوثيقات.
ولدت في قرية مونكز كيربي بإنجلترا وقد تزوجت من مۏت كيربي سنة 1676م لتصبح أم أولاده ال 42 لكن لتباعد التاريخ يصعب تدقيق الحقائق حول عائلتها وأطفالها وهل عاشوا أم لا.
المرتبة الثامنة
كل ما هو معروف عن هذه السيدة من شمال ويلز وجد منقوشا على شاهد قپرها يرجع لابنها وذلك بمقپرة كنيسة كونواي التي تقع في جويند بشمال ويلز ويشير الشاهد إلى أن نيكولاس الذي رحل سنة
1637م هو واحد من أبناء أليس هوكس البالغ عددهم 41 طفلا. بخلاف ذلك لا تتوفر معلومات عن هذه السيدة ولا حياتها.
المرتبة التاسعة
كان توماس غرينهيل قد اشتهر بوصفه طبيبا جراحا في زمانه حفظ التاريخ الإنجليزي اسمه كما كان ممارسا لفن التحنيط وقد عرف بعد نشر كتابه فن التحنيط حيث لم يكن ذلك النشاط قد فكت أسراره وقتها وقد أنجب من زوجته إليزابيث 39 طفلا والغريب في هذه العائلة أن طفلين فقط ولدا توأمين في حين أن الباقي جاؤوا أفرادا وهي ولادات خرافية لأطفال منفردين بلغ عددها 37 ولادة وبالتالي فإن الإنسان أمام رقم محير.
لمشاهدة الفديو