قصة ريهام
الكتير ونسمه بنتي وصلت لتانيه ثانوي ومتفوقه خلاص باقي لها سنه وتدخل الجامعه
وفي يوم جه عندنا في المطعم راجل خليخي باين عليه الغني ومعاه واحد مصري مشمن منطقتنا شغال معاه مرشد سياحي يفرجه علي البلد..فضل يجي المطعم عندنا كل يوم لمده اسبوع .. وبصراحه كان سخي جدا معانا وكل ميدوق اكله وتعجبه كان بيسيب لنا تبس كبير جدا .. وبصراحه كنا مبسوطين الكام يوم دول بوجوده.. وكان خلاص اخر يوم له وهيسافر .. في اليوم ده نسمه بنتي جات تساعدني في المطعم وشافها الراجل الخليجي. اول مشافها مشالش عينه من عليها.. انا مخدتش في بالي لانه كبير عنها مش عجوز لكن كبير اكبر مني ومن جوزي.. شويه ولقيت الراجل المصري الي معاه جاي بيسالني فين ابو بنتك انا عايز اتكلم معاه... قولت له خير حصل حاجه.. قال لي لا مفيش حاجه ان شاء الله كل خير
..انا طبعا قولت لها لا احنا متعودين علي الشغل ده واحنا ملناش غيرك انتي واخواتك وعايزين نشوفكم احسن ناس..احنا بنعمل كل ده علشان نطلعكم علي وش الدنيا
قولت له انسي الموضوع ده هو جه هنا قعد اسبوع ومشي وتلاقيه نسينا اصلا ومش هيرجع تاني
عدي اسبوع بالظبط ولقينا الراجل المصري الي كان مع الخليجي جاي لنا المطعم
وفضل يقنع فينا نوافق وقال ده غني جدا وساكن في قصر وبنتكم هتعيشمعاه ملكه انتم ازاي ترفضو عريس زي ده.. مسبناش الا لما اقتنعنا .. ومشي وهو فرحان جدا
ولما دخلنا جوه القصر لقينا عالم تاني خالص
بنشوفه في الافلام والمسلسلات
بنتي كانت ماشيه ورايا