الخميس 09 يناير 2025

قصه للمنتقبات احبه بقلم ايمان عبد الرؤف

انت في الصفحة 8 من 8 صفحات

موقع أيام نيوز

سنوات و حكمنا نحن بإعطاء زوجته كافة حقوقها من القايمه والشقه من حقها هي وبناتها وكافة الحقوق الأخرى رفعت الجلسه. 
كانت هناك مسك تنظر بانتصار والفرحه تغمرها أتت إليها المرأه پبكاء وقالت _مش عارفه اقولك اي ربنا يديكي يابنتي ويفرح اهلك بيكي. 
ضمتها مسك وقالت _ ربنا يخليكي يارب. 
المرأه _ اول ما هيبقى معايا فلوس علي طول هديكي حقك والله يابنتي. 
ابتسمت مسك وقالت _بتقوليلي بنتك وعاوزاني اخد منك فلوس عيب ياطنط المهم اني جبتلك حقك ودي هديتي. 
كان هناك من يقف وينظر إليها يفخر سعيد بها وسعيد بمسك الجديده. 
اخذ يقترب منها وقتها كانت هي تمشي باتجاهه بثقه بها بعض من الرقه وبعض من القوه في نظرتها.. 
فهد _ مسك. 
دق قلب مسك بفرحه حاولت اخفاء ابتسامتها قدر الإمكان ونظرت له . 
فهد بفخر _ فخور بيكي يا مسك. 
مسك _ شكلك واقف من بدري. 
فهد بابتسامه _ تعالي اروحك. 
مسك بسماجه وهي ذاهبه _بعرف اروح لوحدي يافهد انا بقيت كبيره ومع ذلك شكرا اوي . 
فهد بصوت عالي _ مټخافيش هتشوفيني تاني هطلعلك في كل حته. 
مسك بابتسامه في داخلها _ شكلي مش هخلص منك يافهد. 
وعند ميرال كانت تجلس امام لوحه من لوحاتها فهي في كلية فنون جميله فقالت فجأه بصړاخ وفرحه.. 
_اخيرا خلصت الرسمه دي بجد ھموت من الفرحه. 
فدخل شاب يجري سريعا وفي يده زجاجة بيبسي واذا بالحظ وقعت الذجاجه وما بداخلها على لوحة ميرال . 
ميرال بردح وصوت عالي _ نهااااارك اسوووود ومهبب بسواااد. 
رأيكم بيفرق اعمل لاف وحط كومنت وقدر مجهودي وبس كده 
يتبع.

انت في الصفحة 8 من 8 صفحات