قصه للمنتقبات احبه بقلم ايمان عبد الرؤف
عينان عدي القاتله اوقفها عدي اللذي اقترب منها وقال پغضب _ عارفه لو شوفتك تاني رافعه النقاب مش هيحصلك خير ياست مكه.
كانت تقول في بالها من أين عرف اسمها هل هي مشهوره لهذه الدرجه ولكن نظره الڠضب اللتي في عيناه جعلتها تضغط على يد خديجه تفر هاربه منه .
وقتها وقف معاذ وعدي ينظرون في هروبهم فقال معاذ لعدي بعد ما وجده شارد وقال له _ ده شكل الغمازه غمزت ولا اي.
فهل ستقع له مكه ام ماذا
______________________________________________
وعند المچنونان رؤيا ومالك..
رؤيا ببجاحه _ يعني اي ابن عمي يلا!
مالك برفع حاجب _ يعني ابويا اخو ابوكي.
رؤيا بسخريه _ والله!
مالك بسماجه _اه والله.
رؤيا بعصبيه _مانت لسه قايل اسمي وعارفني وعارف ابويا بتسألني لييييي!
مالك بعصبيه _ انتي مالك مش طيقاني كده لي!
رؤيا بهدوء _ممكن اروح الدرس!
مالك بسخريه _روحي يااختي بس يكش تنجحي السنه دي يام ملاحق ياللي عايده سنتين.
_____________________________________
نذهب حيث المكان الواسع الذي به يحكم القاضي بالعدل او اوقات ظلم للبعض.
حيث مسك تترافع.
مسك _ هذه المرأه ضړبت أهينت قام زوجها بمعاملتها معاملة قاسيه استعبدها تزوج عليها وقام بإجبارها بخدمة زوجته الأخرى والنهايه يريد أن يطلقها بلا تعويض ولماذا! اكل هذا لأنها لم تجلب له الولد نزلت دموع مسك على وجهها عندما تذكرت والدتها هل هذا هو جزائها ياسيادة القاضي!
القاضي _ وبعد المداوله وسماع الاراء ورؤية تقرير الطب الشرعي حكمت المحكمة حضوريا على المتهم احمد محمد إسماعيل الزوج بالسجن ثلاث