قصه للمنتقبات احبه بقلم ايمان عبد الرؤف
عمك مالك ياست رؤيا..
_!
يتبع
وللمنتقبات_احبه
البارت_التالت.
وعند مكه وخديجه اللذي تم قفل باب دورة المياه عليهم بالخطأ في الجامعه والكثير من الطلاب بالخارج يحاولون فتح الباب ولكن بلا فائده.
خديجه پبكاء ونفس متقطع _ هنعمل اي يا مكه الباب مقفول علينا.
مكه بتوتر _مش عارفه بس اهدي بالله تهدي ياخديجه وحاولي تاخدي نفسك ارفعي النقاب شويه .
مكه پخوف _ ياناس حد يلحقنا خديجه تعبانه اوي.
وقتها جاء صوت عالي جعل قلب مكه يدق وقال بقوه _حاسبوا كده وابعدوا عن الباب خلونا نحاول نفتحه .
قال له الشاب الذي معه _ يلا نكسره.
وفي اقل من ثانيه انكسر الباب وفي نفس اللحظه وقعت خديجه وفقدت الوعي..
وقتها دخل الشاب اللذي اسمه عدي وهو الذي جعل قلب مكه يدق وقال پغضب لمكه _ نزلي النقاب بسرعه وشك باين .
من شدة خوف مكه على اختها نسيت انها كانت ترفع نقابها انزلته سريعا وكان عدي ماذال واقفا ينظر لها پغضب جاء الشاب الذي كان معه والذي اسمه معاذ وقال لمكه _ خدي المايه دي وكبي على وشها خليها تفوق.
معاذ لخديجه _الف سلامه عليكي انتي كويسه دلوقتي!
رفعت خديجه وجهها له نظر لها عيناها بلون الأخضر بموجات عسليه تجبرك على الوقوع لها ونظرت هي له كانت عيناه متلهفه بندقية اللون أنزلت رأسها سريعا وقال _ الحمد لله بقيت كويسه شكرا اوي على اللي عملتوه.
مكه بمحبه _شكرا جدا على اللي عملتوه والله.
وامسكت يد خديجه وكانت على وشك الذهاب او الهروب من