قصه سيدنا اسماعيل كامله
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
ما عجز وكان لسه مخلفش و ف الآخر خلف دى لوحدها سعاده متتقدرش بفلوس
هو اتعلق ب سيدنا اسماعيل تعلق شديد وده ربنا حب يلفت انتباهه ليه انه أمر مش مرغوب ..
ربنا بيغير على قلب عبده ان حد يشاركه فيه
علشان كده كان الاختبار ..
مش انك تدبح ابنك پسكينة لأ
انك تدبح التعلق الشديد بأى حد أو أي حاجة غير الله من جوه قلبك .. هو ده كان المقصود
وربنا فدى سيدنا اسماعيل ف آخر لحظة لما جبريل ناداه من خلف ظهره وقاله
يا ابراهيم أن صدقت الرؤيا
لأنها اللحظه اللى فعلا عدل فيه ابراهيم ميزان التعلق..
سيدنا إبراهيم كان خليل الله وهو النبي الوحيد اللي ربنا ذكره في كتابه بالصفة دي ..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ودي منزلة أكبر من الحب بكتييييييييييير ..
في الوقت اللي كل الناس بتسعى وتتمنى إنها تحس بجمال حب ربنا
ربنا هو بنفسه اللي حب سيدنا إبراهيم وقربه منه وفضله بالمكانة العظيمة دي
فلما إتولد إسماعيل كان الطبيعي إن الأب يحب إبنه ويحتل مكانة كبيرة في قلبه
وده مش أي ابن ....
ده ابن جاي بعد إنتظار طويل عمره وقتها 86 سنة وطلب من الله بدعوات كتير
عدي سنيبيييين بعد اليوم ده ..
وربنا يوحي لسيدنا ابراهيم يبني الكعبة ف راح من الشام لإبنه اسماعيل في مكة ..
فلقاه قاعد عند بير زمزم .. قعد سيدنا إبراهيم جنبه وقاله
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فرد سيدنا اسماعيل وقاله انه هيجيب الحجارة ويساعده ..
يبدأوا يوزعوا الشغل بينهم ..
وفضل اسماعيل عليه السلام يجمع الحجارة ويناولها لأبوه....
وإبراهيم ياخد الحجارة من ابنه ويبني البيت الحړام ..
بناء الكعبة مكنش سهل ..كان الأمر صعب جدا وشاق عليهم جدا ..
سيدنا اسماعيل كان بيشيل على ضهره الحجارة من الجبال وينزل بيها... وبعدين يبدأ يرصها ..
وبعدين يساعد سيدنا إبراهيم في أعمال حفر الأساس للكعبة المشرفة ...
لما البناء ارتفع شوية وسيدنا إبراهيم مبقاش يطول الحجارة عشان يبني فوقها ..
سيدنا إسماعيل جاب حجر لسيدنا إبراهيم عشان يقف عليه ويكمل بناء أعلى وأعلى
سيدنا إبراهيم وإسماعيل كملوا لحد ما إكتمل بناء الكعبة ..
ف جه سيدنا جبريل بحجر من الجنة اسمه الحجر الأسود
.. الحجر الأسود عند نزوله من الجنة كان لونه أبيض لكنه إتحول للسواد بسبب ذنوب بني آدم ...
النبي عليه الصلاة والسلام قال نزل الحجر الأسود من الجنة وهو أشد بياضا من اللبن فسودته خطايا بني آدم
حطوه في بيت ربنا جوا جدران
الكعبة على إرتفاع متر تقريبا شمال باب الكعبة..
ومن الحجر الأسود بقى يبتدي الطواف وبيه بينتهي
برغم كل التعب والاجهاد اللي بيعمله شخصين لوحدهم من عير مساعدة برغم حرارة الشمس الشديدة
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك وأرنا مناسكنا وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم
كان سيدنا ابراهيم بوحي من الله عارف ان الكعبة دي هتبقى رمز للعقيدة في كل الأجيال الجاية ..
فكانوا بيدعوا لنفسهم ويدعوا لينا معاهم
ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك وأرنا مناسكنا وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم