الحلقه الثانيه بقلم لولا
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
ووضعت وشاحها الذهبئ فوق شعرها. وذهبت إلي الخارجقاصدة حجرة نوم نجمةالتي أخبرتها أنها ستحضر لها ثياب ولكنها لم تأتي بعد
وفور أن ذهبت إلي الجانب الأخر وصل جبران بملابسة المبللهوصعد إلي حجرة نومهوذهب علي الفور إلي المرحاض ليستحم ويغير ملابسة
اما أمام حجرة نجمة فكانت تقف رؤية بعدما أخذت منها ثياب للنوم
معلش عشان ازعجتك
متقوليش كده. دأنا اللي أسفة والله عشان
نسيت أجيب هوملك
والا يهمك تصبحي علي خير
وأنتي من اهله
ذهبت رؤية بعدما ودعت نجمة.. وعبرت إلي الجانب الأخرقاصدة حجرتهاوفور أن دلفت فاتت إلي المرحاض لتبدل ثوبها.. وفي ذات الحظة خرج جبران من حجرته بذات ملابسة ممسك بيده ثياب نومهويردد بضيق أثناء سيره
باح بضيقوأتجة إلي حجرة رؤية الذي ظن أنها فارغةفلم يكن يعلم بأمر مكوثهم الليلة.. وفتح الباب ودلف للداخل ووضع ثياب النوم فوق الفراشمن ثم شلح معطفة وسترته والقميصاصبح عاري الصدر ومال وشلح الحذاء والبنطال.. ظلا فقط بالسروال
وأتجة وهو يداعب شعره إلي باب المرحاض
وفور أن أمسك بالمقبض وفتحه رئة طلتها الأنثوية التي جعلت حلقة يجف وجسده يشتعل حرارة.. كانت علي بعد متر واحد منه تعطية ظهرهايراها مرتدية ملابس داخلية بالون الأسودالتي ذادت من اظهار بياض جسدهاويديها تمدهما للخلف لتغلق حمالة الصدر.. كانت المرأه الأمامية تعكس له وجههاالهادئ المزين بشعرها الأسود المائل بجانبة.. خطفت عيناه بهيئتها المغرية لرجولته. اما هي فكانت شاردة في أمرها لذلك لم تلاحظ وجوده ولم تشعر حتي بهئ.. لذلك أستدارت إليه بعفوية تضع يدها في شق نهديها تعدل حمالة الصدر أسفلهما.. لكن عيناها رئته أمامها جسده العضلئ البارز بانجذاببلعت لعابها ورفعت عيناها ونظرت إلي وجهه الوسيمحينما فاقت من شرودها.. وزحفت الډماء إلي وجنتيها لتشعلهما بحمرة الخجل.. و مدت معصمها بلهفه وجذبة المنشفة وخبئة بهئ جسدها أثناء قولها الخائڤ
كده أخرج
أفاقتة بصوتها الخائڤمن رغبتهمما جعله يدير رأسه للجهه الأخري أثناء فرقة لعنقة
مكنتش أعرف أنك هنادقيقة وهخرج
أستدار ليذهب من المرحاضلكن صوت دق الباب اوقفة حينما قال والدها وهو علي وشك فتح باب الحجرة
رؤية _أنتي نمتي..
يتبع
أعمله لايكات كتير خلونا نكسر ال 200ڤوتوذوده الكومنتات ياريت نعدي الكومنت ومتنسوش كومنتاتكم اللي بين الفقرات عشان بحب أقرئها
ونزله رڤيوهات برئيكم عالجروب