الجمعة 08 نوفمبر 2024

لقد ماټ عمر

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

لقد ماټ عمر  
قصص حقيقية  
روى المؤرخون أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه المعروف بشدته وقوة بأسه كان يعد موائد الطعام للناس فى المدينة
وذات يوم رأى رجلا يأكل بشماله فجاءه من خلفه وقال له يا عبدالله كل بيمينك !
فأجابه الرجل يا عبدالله إنها مشغولة .
فكرر عمر القول مرتين
فأجابه الرجل بنفس الاجابة !!
فقال له عمر وما شغلها 
فأجابه الرجل أصيبت يوم مؤتة فعجزت عن الحركة .. !!
فجلس إليه عمر وبكى وهو يسأله من يوضئك 
ومن يغسل لك ثيابك 
ومن يغسل لك رأسك 
ومن .. ومن .. ومن .. 
ومع كل سؤال ينهمر دمعه

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ثم أمر له بخادم وراحلة وطعام وهو يرجوه العفو عنه لأنه آلمه بملاحظته على أمر لم يكن يعرف أنه لا حيلة له فيها .
هكذا صدر قانون مصاپي الحروب 
مرة شاهد رجلا مسنا ينقل الحجارة فسأله لما تقوم بهذا العمل الشاق 
أجاب أنا رجل يهودي وعلي دفع الجزية
فقال له دفعت لنا الجزية بشبابك والآن واجب علينا ان نتكفل بك وصرف له راتب شهري يكفيه .
ويعود الفاروق إلى داره ويكتب ليعتمده الجهاز التنفيذي للدولة لينظم به المجتمع .
هكذا تشكل قانون الضمان الاجتماعي 
ويواصل عملاق الإسلام الفاروق رضي الله عنه التجوال المسائي متفقدا وليس متلصصا وإذ بطفل يصدر أنينا حزينا فيقترب من الدار ويسأل عما به 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فترد أم الطفلة إني أفطمه 
حدث طبيعي أن تفطم أم طفلها ولذلك ېصرخ ولكن أمير المؤمنين لا يمضى إلى حال سبيله بل يكتشف أن الأم فطمت طفلها قبل موعد الفطام لحاجتها لمائة درهم كان يصرفها بيت مال المسلمين لكل طفل بعد الفطام .
يرجع الفاروق إلى منزله لا لينام إذ أنين ذاك الطفل لم يبارح عقله وقلبه فيصدر أمرا بصرف المائة درهم للطفل منذ الولادة وليس بعد الفطام 
ويصبح الأمر قانونا يحفظ حقوق الأطفال ويحميهم من مخاطر الفطام المبكر .
وهكذا تشكل قانون الطفل 
كان سيدنا عمر رضي الله عنه يحب أخاه زيدا وكان زيد هذا قد قټل في حروب الردة .
ذات نهار بسوق المدينة يلتقي الفاروق
 

انت في الصفحة 1 من صفحتين