الجزء الثاني عشر والأخير من هند وإسلام

علشان ارضخ واستجيب لرغبته وف عز  فيا لكن كنت بفضل انى . على ان يلمسنى اتمنيت ان تنتهى حياتى وفجاءه 
ظهر امل جديد ف النجاه سمعت صوت عزمى وهو . وبعدها قام وبعد عنى وهو بيتالم وكان . لدغه فاحاولت اقوم عشان اشوف ايه الى بعد عزمى عنى فارفعت عينى وفتحتها بصعوبه وفى الحظه دى اتفاجئت ب اسلام زوجى الى كان بيتحامل على نفسه بالرغم من . الى كان واخدها وشوفت ف ايد اسلام . بتاع عزمى الى كان راكنه على الارض وواضح ان اسلام استغل انشغال عزمى معايا واخد المسډس لكن مضربهوش بالمسډس لان شوفت عزمى يتالم من . الى اسلام رشقه له ف رجله لكن ف نفس الوقت اسلام كان موجه المسډس ناحيه عزمى بالرغم من تعبه لدرجه ان كان بيزحف ناحيتى المهم ضمنى اسلام بزراعه وهو ما زال ماسك . وموجهه ناحيه عزمى وسالنى اسلام وقالى انتى كويسه هزيت راسى وانا بعيط وقلت انا خاېفه يا اسلام ف الحظه دى خرج اسلام من جيبه موبيلى وقالى خدى يا منى بلغى البوليس بسرعه واتصلت بالبوليس وكمان اتصلت على جارنا الشهم علشان يجى بسرعه وينقذنا وبعد ما فهمت جارنا الشهم الوضع بظبط طلبت منه يتصل بالضابط الى كان بيتعامل معايا على انى مجنونه وطلب منى الجار انى افتح كاميرا علشان يتابع معايا لغايه ما البوليس يوصل وبصراحه فكره الكاميرا لفتت نظرى لحاجه مهمه وهى انى لازم اسجل اعتراف عزمى صوت وصوره بانه هو الى . كل اصحاب دول علشان ابرئ نفسى انا واسلام لكن اسلام رفض لانه كان تعبان جدا ولقته بيقولى اسمعى يا منى مافيش وقت لاخذ اعتراف لانى اكتشفت ان كلام الساحر المزيف عن السحر طلع كڈب واكيد كلام الاطباء هو اللى صح وانا هنتهي بمجرد ما الساعه تدق وتبلغنى بانى عمرى وصل لتمام الاربعين زاى ما حصل مع ابويا واخويا الكبير وطالما هنتهي مش هينفع اسيبك لواحدك مه ومسحت عنيا وقلت متقولش كده يا اسلام انت هتعيش وهنكمل مع بعض باذن الله وفضلت اعيط فاحاول اسلام يوجه المسډس ويخلص علي عزمى علشان يحمينى ف اخر لحظه من حياته لكن انا اتوسلت لاسلام وهمست ف ودنه وقلت اصبر يا اسلام عزمى لو ماټ بدون ما ناخد منه اعتراف انا وانت هنشيل الليله وبدء اسلام يعمر المسډس ويستعد يدوس على الزناد وهو بيفكر ف كلامى وفضل عزمى يرتعش علشان كان فاكر ان اسلام دقيقه وهيقتله والغرييه ان عزمى طلع قلبه قلب ارنب فجاه وبقى زاى الجبان وفضل يقول لاسلام ارجوك ارحمنى انا مستعد اسلم نفسى واخد عقابى لكن متخلصش ليا ف