الجزء الثاني عشر والأخير من هند وإسلام
الحظه دى واضح ان اسلام راجع نفسه وحب يبرئنى من .. الجميع فاغمزلى اسلام وشاور على الكاميره بمعنه صورى اعتراف اعزمى بدون ما ياخد باله وفهمت ان اسلام عايزنى اساعده اننا نرهب عزمى علشان يعترف بالچريمه كامله
عشان عزمى لو راح احنا نكون ف امان فانفذت الامر بالفعل وبدات امثل علشان اضغط على اعصاب عزمى ارجوك يا اسلام لو ليا خاطر عندك اديله فرصه اخيره عشان انا بصراحه فضولى واخدنى اعرف منه الحقيقة وقلت لو عوزانى اقنع اسلام عشان يرحمك قولى ازاى وصلت لاسلام وازاى قدرت تفهمهم انك ساحر وازاى اقنعتهم وطبعا عزمى كان عنده امل انه ينجئ بحياته وتاريه كان بيضع وقت بسرد الحقيقة لانه كان عارف ان اسلام ممكن ينته ف اى وقت علشان كده وافق انه يقول الحقيقه فارد عزمى بسرد للحقيقه وقالى بعد ما هند اختك بلغت عنى واتسببت انى ادخل السچن واخد حكم موبد وبعد ما طلبت منى الطلاق ف المحكمه
المهم فضلت ف البيت بدون شغل ولا مشغله ومش كده وبس لا ده طلب من واحد معرفه مساعد تانى غيرى طلب فافهمت انه ناوى يخلص منى علشان عرفت سرار شغله وكان لازم اخلص منه انا الاول فاخلص عله قبل ما يخل عليا واخذت مكانه وبصراحه